سيريا مونيتور أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية، بأن الهجمات التي استهدفت سوريا فجر أمس الأحد 22 تشرين الأول هي الأكثر شمولاً منذ بدء الحرب، وتأتي خوفا من وصول قوات وأسلحة من إيران والعراق إلى سوريا ولبنان.
سيريا مونيتور علق وزير الدفاع في حكومة الأسد على قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية لمطاري حلب ودمشق، فجر أمس الأحد 22 تشرين الأول، والذي أخرجهما عن العمل مجددا. وقال وزير الدفاع في حكومة النظام محمود عباس،
سيريا مونيتور استبعد رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في البرلمان السوري، بطرس مرجانة، أن تقدم سوريا في الوقت الحالي على عمل عسكري ضد إسرائيل. وقال "مرجانة"، إن الوضع أعقد من أن يقوم النظام السوري بعمل
رفعت وزارة التعليم العالي التابعة للنظام، الرسوم الجامعية لمرحلتي الإجازة والدراسات العليا، وضاعفت أجور التعليم "الموازي" فيما لم يطرأ تعديل على "نظام التعليم المفتوح". ولحقت وزارة التعليم العالي التابعة للنظام بركب الارتفاعات الحاصلة للمواد ومستلزمات
اشتكى عشرات السوريين في الآونة الأخيرة من رفض سفارات عربية وأجنبية من الاعتراف بجواز السفر الالكتروني الجديد الصادر عن وزارة خارجية النظام، ووصفه بـ "المزور". ونقلت صحف محلية عن عشرات الأشخاص الحاصلين على جواز السفر
تجنبت الجهات الرسمية التابعة للنظام، الحديث عن ملف انتشار اﻷطفال المشردين، الذين يفترشون الطرقات ليلا، وسط العاصمة دمشق، وسط انتقادات إعلامية لهذا الصمت حول الظاهرة التي وصفت بأنها باتت "مألوفة". وتتحدث تقارير إعلامية موالية، عن
اتهم تقرير لصحيفة "قاسيون" الموالية، حكومة النظام، بأنها ترفع شعار "تعزيز الإنتاج الوطني" للتسويق الإعلامي فقط، مضيفا أن الحكومة تتجه لبيع القطاع العام للمستثمرين بذريعة الخسارة. واعتبر التقرير أن حكومة النظام، وبجرة قلم تتخلى عن
قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن سكان شمال غربي سوريا ما زالوا يعانون بعد مرور ستة أشهر على الزلزال القوي الذي ضرب سوريا وتركيا، ويشعر العديد من المتضررين في سوريا بأنهم منسيون. وأضافت إن "فاطمة الميري"
نظّمت وزارة سياحة النظام التابعة للنظام بالتعاون مع وزارتي الأوقاف والصحة ومصرف سوريا المركزي التابعين للنظام، أمس الأحد 27 آب، ورشة عمل تحضيراً لما وصفته اتخاذ الإجراءات اللازمة لـ"عودة نشاط الحج والعمرة"، وبهدف وضع الضوابط
يحيي السوريون اليوم الاثنين 21 آب الذكرى السنوية العاشرة على الليلة التي لم ترَ مئات العوائل في الغوطة الشرقية بدمشق النور من بعدها، وباتت محفورة في ذاكرة السوريين، والتي تبعها سلسلة صور وفيديوهات، جسّدت صرخات
