تعرضت مدينة مصياف التابعة لمحافظة حماة، صباح الأحد، لغارات إسرائيلية مستهدفة مواقع عسكرية، حيث سمعت أصوات انفجارات قوية من جراء الاستهداف. وقالت وكالة أنباء النظام سانا إنّ "عدواناً إسرائيلياً استهدف بعض المواقع بريف منطقة مصياف بمحافظة حماة"،
نشرت ميليشيا "الدفاع الوطني" في مدينة السقيلبية بريف حماة التي يقودها المدعو نابل العبد الله صورا لما قالت إنه حفل "تكريمي" لعناصرها من قبل القوات الروسية. وأوضحت الصور التي اطلع عليها موقع تلفزيون سوريا، أن الضابط في القوات الروسية ديميتري
تشكلت في بادية حماة يوم السبت، سيول وفيضانات وصل مستوى المياه في بعض مواقعها إلى نحو متر، وذلك بسبب الهطل المطري الغزير الذي ضرب المنطقة. وقال مدير الموارد المائية في حماة توفيق صالح إن الأمطار الغزيرة التي عمت المنطقة خلال الساعات القليلة
قتل ثلاثة عناصر من ميليشيا "الدفاع الوطني" وإصابة سبعة آخرين، بانفجار لغم أرضي بباص كانوا يستقلونه بالقرب من قرية تل سلمة شمال حماة.
انتقد وزير سابق يعيش في مناطق سيطرة النظام الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، محملاً نظام الأسد مسؤولية انتشار الطوابير والتسول في سوريا، حيث وصف دمشق بـ"مدينة المتسولين". جاء ذلك في مقال نشرته صحيفة الوطن الموالية، اليوم الخميس،
كثّفت قوات نظام الأسد، اليوم السبت، قصفها الجوي والمدفعي على أرياف حماة وإدلب وحلب. وقال مراسل تلفزيون سوريا إن طائرات روسية استهدفت بـ 4 غارات، منطقة السد "الجبلية" شمال قرية أرحاب في ريف حلب الغربي.
أحمد طلب الناصر 39 عاماً والسوريون يرددون أصداء المجزرة ويستعيدون أحداثها، ليس في ذكراها السنوية فحسب بل كلما شاهدوا أو سمعوا أو مرّ على زوايا ذاكرتهم ما يثير الخوف والحزن والغضب. نعم، لن نبالغ في القول
استهدفت طائرات إسرائيلية فجر اليوم الجمعة، مواقع لنظام الأسد في محيط مدينة حماة وسط سوريا. وذكرت وكالة "سانا" الرسمية، نقلاً عن مصدر عسكري، أنَّ قصفاً إسرائيلياً من اتجاه مدينة طرابلس اللبنانية نحو الساعة الرابعة من فجر اليوم،
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أكبر طلب تمويل في تاريخها، لتزويد أكثر من 300 مليون شخص، بينهم نحو 190 مليون طفل، بالدعم والخدمات الأساسية للعام 2021. وتبلغ قيمة النداء الذي أطلقته "اليونيسف" 6.4 مليار دولار، وتزيد
قتل وجرح عدد مِن عناصر قوات نظام الأسد، أمس الإثنين، بقصفٍ واستهدافٍ للفصائل العسكرية على مواقع لـ"النظام" في ريفي إدلب واللاذقية. ولقد أعلنت غرفة عمليات "الفتح المبين" أنّ سرية القنص التابعة لها تمكّنت مِن قتل أحد
