قتيلان من قوات النظام بحادثتين منفصلتين في درعا
لقي اثنان من عناصر قوات النظام مصرعهما وأُصيب آخر، في حادثتين منفصلتين بريف درعا. وأطلق مجهولون النار على عنصرين من الفرقة الرابعة على الطريق الواصل بين بلدتي تل شهاب والمزيريب غربي درعا، ما أدى إلى
لقي اثنان من عناصر قوات النظام مصرعهما وأُصيب آخر، في حادثتين منفصلتين بريف درعا. وأطلق مجهولون النار على عنصرين من الفرقة الرابعة على الطريق الواصل بين بلدتي تل شهاب والمزيريب غربي درعا، ما أدى إلى
أفادت مصادر محلية بأنّ الأهالي في ريف درعا الغربي يعيشون حالةً مِن الترقّب والحذر، بعد استقدام قوات نظام الأسد تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، وسط إطلاق نار مكثّف. وقالت المصادر إنّ قوات النظام استقدمت تعزيزات،
خرجت عدة مظاهرات في مناطق متفرقة مِن محافظة درعا، لإحياء الذكرى العاشرة للثورة السورية ووقوع أول ضحاياها في درعا البلد، يوم 18 آذار 2011. وتوافد، منذ صباح اليوم، مئات المتظاهرين إلى ساحة الجامع العمري في
شنت طائرات حربية إسرائيلية غارات على جنوبي سوريا، ليل الأربعاء الخميس، حيث دوت أصوات انفجارات في العاصمة دمشق. وقال ناشطون إن طائرات إسرائيلية شنت غارات مكثفة فوق مدينة القنيطرة وفي محيط العاصمة دمشق، وتشير المعلومات
استهدف مجهولون بالأسلحة الخفيفة ليل الأحد – الإثنين حاجزاً تابع لـ "الفرقة الرابعة" التابعة لقوات النظام بعد أيام من التوتر التي تشهده محافظة درعا جنوبي سوريا على خلفية نية قوات النظام اقتحام مدينة طفس. حيث
أظهرت خارطة نشرها موقع "إيران واير" الإيراني المعارض مواقع تمركز القواعد الإيرانية العسكرية وميليشيا "حزب الله" في منطقة الجنوب السوري، ما يكذب تصريحات سابقة لمسؤولين إيرانيين وبشار أسد الذين يصرحون مراراً بأن الوجود الإيراني في
سيريا مونيتور فر منذ يومين 6 عناصر من لواء الاقتحام التابع للفيلق الخامس في جيش النظام المدعوم من روسيا، من نقطة عسكرية للواء بمدينة دير الزور. فيما داهمت دوريات تابعة للنظام عدة منازل في حي
تزداد تعقيدات المشهد الأمني في درعا البلد مع إعلان تنظيم "داعش" مسؤوليته عن آخر عمليات الاغتيال في المنطقة، في وقت تشتكي المحافظة من كثرة الاغتيالات والفوضى الأمنية التي تُتهم ميليشيا أسد بالوقوف وراءها، وكذلك بعد
عقد عدد من وجهاء محافظتي درعا والسويداء اجتماعاً اليوم الإثنين، لبحث مجموعة من القضايا من بينها استلام عناصر محلية من السويداء مهمة حماية الحدود بين المحافظتين. وقالت مصادر خاصة لتلفزيون سوريا، إن الاجتماع الذي عقد
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أكبر طلب تمويل في تاريخها، لتزويد أكثر من 300 مليون شخص، بينهم نحو 190 مليون طفل، بالدعم والخدمات الأساسية للعام 2021. وتبلغ قيمة النداء الذي أطلقته "اليونيسف" 6.4 مليار دولار، وتزيد