توعّد وزير الدفاع التركي، خلوصي آكار، من وصفهم بـ إرهابي حزب العمال الكردساتي" بحساب عسير بعد مقتل 3 جنود أتراك على الشريط الحدودي مع سوريا. آكار قال اليوم الأحد، خلال مناسبة إحياء الذكرى 107 لمعركة
قالت وزارة الدفاع التركية السبت: إن قواتها المنتشرة في منطقة "نبع السلام" شمالي سوريا جاهزة لأي حالة طوارئ. وأضافت الوزارة في تغريدة على حسابها الرسمي في تويتر "إن قوة الاستجابة السريعة لدينا والتي تعمل في منطقة
اعتدت مجموعة من “الشرطة المدنية” في مناطق سيطرة “الجيش الوطني” بريف الحسكة الشمالي، بالضرب والإهانة، على عدد من العمال في المجلس المحلي بمدينة رأس العين. وبحسب ما نشر صفحة “اتحاد شباب الحسكة” في فيسبوك، أقدمت
وقعت اشتباكات مساء أمس بين فصائل من الجيش الوطني بسبب خلافات داخلية فيما بينهم، وبحسب مراسل سيريا مونيتور بأنه استمرت الاشتباكات بالأسلحة المتوسطة و الثقيلة بالقرب من المشفى الوطني في مدينة رأس العين بريف الحسكة،
قام عناصر من فرقة الحمزة ولواء المعتصم في الجيش الوطني بمدينة رأس العين، بطرد عدد من العائلات المدنية من نازحي دير الزور من قطاع سيطرتها في راس العين، بحجة أن هذه العوائل غير مرغوب بها،
أفادت مصادر بأنّ طفلاً صغيراً (5 سنوات) توفي، مساء أمس الأحد، بعد تعرّضه لضرب مبرح مِن زوجةِ أبيه، في منطقة رأس العين بريف الحسكة. وقالت المصادر إنّ الحادثة وقعت في قرية "الدوير" بريف رأس العين،
قتل مدنيون، وأصيب آخرون بجروح بينهم حالات حرجة، جراء انفجار سيارة ملغمة، في أحد أسواق مدينة رأس العين شمالي سوريا. وقالت مصادر خاصة اليوم السبت، إن أربعة مدنيين قتلوا وجرح آخرون، بانفجار عبوة ناسفة داخل
دوى انفجار عنيف في مدينة رأس العين بعد ظهر اليوم الخميس. وقالت شبكات إخبارية محلية، إن الانفجار استهدف حاجزاً للشرطة العسكرية المدنية، عند المدخل الجنوبي لمدينة رأس العين التي تخضع لسيطرة فصائل “الجيش الوطني” بريف
قتل وجرح عدد من عناصر "الجيش الوطني" اليوم الجمعة بانفجار سيارة مفخخة استهدفت حاجزاً لهم في منطقة المبروكة التابعة لمنطقة رأس العين بريف محافظة الحسكة الشمالي الغربي، والواقع ضمن منطقة "نبع السلام". وأكد مصدر من
سيريا مونيتور أقدم عناصر من تجمع أحرار الشرقية على سرقة أسلاك كهربائية ومواد ألمنيوم ونحاس وأدوات منزلية وأنابيب معدنية من مدينة راس العين والقرى المحيطة بها، وبعد إلقاء القبض عليها من قبل شرطة راس العين
