القواعد الروسية في سوريا ومصيرها
دخلت القوات الروسية إلى سوريا أول مرة في خريف عام 2015 عندما طلب نظام بشار الأسد مساعدتها العسكرية ضد قوات المعارضة التي كانت توشك في تلك الأيام على إسقاط النظام لولا التدخل الروسي والإيراني لتثبيته. واليوم بعدما
دخلت القوات الروسية إلى سوريا أول مرة في خريف عام 2015 عندما طلب نظام بشار الأسد مساعدتها العسكرية ضد قوات المعارضة التي كانت توشك في تلك الأيام على إسقاط النظام لولا التدخل الروسي والإيراني لتثبيته. واليوم بعدما
أحمد حافظ أفادت تقارير حقوقية وإعلامية خلال الأيام الماضية بالعثور على مقابر جماعية خارج العاصمة السورية دمشق، وتضم نحو 100 ألف جثة لأشخاص تقول التقارير إن نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد مسؤول عن تعذيبهم وقتلهم. وأشارت التقارير
أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) العميد يحيى سريع أنهم أسقطوا طائرة إف 18 أثناء محاولة التصدي للطائرات الأميركية والبريطانية، التي شنت غارات على اليمن في ساعة متأخرة أمس السبت. وأضاف المتحدث أنهم استهدفوا أيضا
أكد فريق "منسقو استجابة سوريا" في بيان صحفي أهمية تحميل روسيا وإيران مسؤولية الجرائم والانتهاكات التي ارتُكبت بحق الشعب السوري على مدى سنوات الحرب. وطالب الفريق الدولتين بدفع تعويضات مالية للشعب السوري، تشمل إعادة بناء
قال مسؤولون أمريكيون وغربيون مطلعون على معلومات استخبارية، إن روسيا بدأت في سحب كمية كبيرة من المعدات العسكرية والقوات من سوريا، بحسب شبكة "سي أن أن" الأمريكية. ووصف المسؤولون الانسحاب الروسي بأنه واسع النطاق ومهم
نفى المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، اليوم الإثنين، وجود أي قرارات نهائية تتعلق بمصير القواعد الروسية في سوريا، مؤكداً أن الموضوع ما زال قيد النقاش. وجاء تصريح بيسكوف رداً على سؤال حول صحة التقارير التي
أكد وزير خارجية هولندا، كاسبار فيلدكامب، أن إغلاق القواعد الروسية في سوريا، سيكون ضمن الشروط الأوروبية لتقديم الدعم للحكومة السورية الجديدة. وأشار فيلدكامب في تصريح اليوم الإثنين إلى أن رفع العقوبات عن سوريا سيكون مرتبطاً
أقرّت روسيا بأنها أجلت جوّاً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، حسبما أعلنت موسكو اليوم الأحد. وذلك بعد أنباء عن سحبها معدات عسكرية وضباطاً من مناطق في سوريا. وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية
بدأت روسيا العمل على تفكيك معداتها العسكرية في سوريا، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" استناداً إلى صور أقمار صناعية حديثة. وأشار التقرير إلى أن المعدات التي يتم تفكيكها تشمل مروحيات وأنظمة دفاع جوي متطورة
يشهد سعر صرف الليرة السورية تحسناً ملحوظاً مقابل العملات الأجنبية، اليوم الخميس، بعد انخفاض كبير طرأ عليها عقب إعلان سقوط نظام الأسد. وبحسب موقع "الليرة اليوم"، سجل سعر صرف الدولار في دمشق 15 ألف ليرة