أفادت تقارير غربية أن هدف أمريكا في سوريا هو استنزاف خصمين: إيران وروسيا، بعد أن كان هدفها محاربة تنظيم داعش فقط. وحسب التقارير ومن بينها الصادرة عن موقع “ميدل إيست”، أنه مع تقدم الصراع السوري،
أفادت مصادر روسية بأن شركة “فاغنر” للمرتزقة الروس تعتزم سحب مقاتليها من جبهات أوكرانيا وإعادتها إلى سوريا، في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات. وذكرت منصة OSINTdefender المهتمة بتغطية أخبار روسيا، أن شركة “فاغنر” ستبدأ اعتبارًا
تتسارع خطوات التطبيع العربي مع النظام السوري والتي يقابلها تسارع في خطوات التغلغل الإيراني، في حين يبدو اللافت للانتباه غياب روسيا عن المشهد وترك الساحة فارغة أمام طهران. ورغم أن روسيا كانت عرابة قطار تطبيع
قالت افتتاحية صحيفة فايننشال تايمز (Financial Times) البريطانية، إن إعادة قبول النظام السوري، في جامعة الدول العربية، يبعث رسالة تقشعر لها الأبدان لضحايا النظام. وأضافت الصحيفة، أنه عندما يجلس بشار الأسد على كرسيه المخصص له
نشرت محافظة دمشق التابعة للنظام في نشرة الإعلانات بجريدة “البعث” الرسمية العدد 769، إعلاناً حمل رقم 454 دعت فيه سكان منطقة اليرموك ذات الغالبية الفلسطينية، ممن تدمرت منازلهم أو كانت آيلة للسقوط جزئياً أو كلياً،
اتجهت خلايا تنظيم داعش المتواجدة في البادية السورية للبحث عن مصادر جديدة لتمويل عملياتها وتأمين مستلزماتها الضرورية من مياه وطعام وإمدادات طبية، في ظل وجودها في مساحة ضيقة محاصرة من قبل قوات النظام والميليشيات الإيرانية
يؤكد المهتمون بملف تنظيم داعش في البادية السورية، بأن التنظيم يخفي الكثير من الأسرار تحت رمال هذه المنطقة. يأتي ذلك عقب الحديث عن العثور على مبالغ مالية كبيرة وكميات من الذهب، في إحدى المغارات التي أطلق
سلّطت تقارير غربية الضوء على ما يجري من أحداث ميدانية متسارعة في البادية السورية، والتي عنوانها الأبرز المواجهات بين تنظيم داعش وقوات “فاغنر” الروسية على وجه الخصوص. وتحدثت التقارير عن أن داعش جنّدت شباباً هرّبتهم
كشفت وثائق سرية مسربة أن أوكرانيا خططت لشن هجمات ضد مواقع عسكرية روسية في سوريا وذلك بمساعدة ميليشيا قسد المدعومة أمريكياً وبعلم من تركيا التي سعت لتجنب رد فعل محتمل. وثيقة مسربة من وزارة الدفاع
سيريا مونيتور ـ خاص دمشق قتل مدنيان ووقعت أضرار مادية في مدينة الكسوة بريف دمشق، ليل الإثنين – الثلاثاء، من جراء سقوط صاروخ دفاع جوي تابع لقوات النظام السوري على الأحياء السكنية، كان من المفترض
