شهدت دمشق وريفها اليوم الجمعة قصفاً إسرائيلياً استهدف مواقع أمنية وعسكرية حساسة تتبع للنظام السوري، إذ تركز على منطقة محاذية لمطار المزة العسكري، إضافة إلى طرق ومعابر غير شرعية بين ريف دمشق ولبنان. وذكر موقع
دوت أصوات انفجارات عنيفة في منطقة الكسوة بريف دمشق الجنوبي، فجر اليوم الخميس، يرجّح أنها ناتجة عن قصف جوي إسرائيلي استهدف موقعاً تابعاً للميليشيات الإيرانية. وقالت "وزارة الداخلية" في حكومة النظام السوري إن "حريقاً ضخماً
سيريا مونيتور يواجه سكان بلدة حمورية في ريف دمشق خطر الإصابة بالأمراض بسبب اضطرارهم شرب مياه مسرطنة عبر شبكة تعود لعام 1960، نظراً لتجاهل حكومة النظام السوري لمعاناتهم وعدم اتخاذها أي خطوات بهذا الشأن. وتعاني
سيريا مونيتور تكررت حوادث سرقة السيارات في العاصمة دمشق، عبر تكسير الزجاج، في حين تكتفي القوى الأمنية التابعة للنظام السوري بدعوة المواطنين إلى تقديم شكاوى لمتابعة القضايا وتسيير دوريات في الشوارع. واشتكى عدد من سكان
سيريا مونيتور وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، ما لا يقل عن 212 حالة احتجاز تعسفي في سوريا خلال شهر نيسان الماضي، بينهم 12 طفلاً و7 سيدات، شملت استهداف النظام السوري للاجئين الذين تمت إعادتهم قسرياً
سيريا مونيتور نفذّت دوريات تابعة لفرع الأمن العسكري صباح الإثنين 29 نيسان الجاري حملة تفتيش عبر حواجز مؤقتة في بلدة ببيلا بريف دمشق، وذلك لاعتقال المتخلفين عن الخدمتين الإلزامية والاحتياطية. وقال مصدر محلي إنّ الدوريات
سيريا مونيتور أصيب مزارع واعبقل آخرون في منطقة النهير بريف دمشق على الحدود مع لبنان،من قبل عناصر دورية تابعة لفرع الأمن العسكري. حيث كانت الدورية الأمن العسكري موجودة عند حاجز الرام التابع للفرقة الثالثة في
سيريا مونيتور شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية مساء الأحد 31 آذار الحالي غارات جوية على منطقة جمرايا بريف دمشق، في قصف هو الثالث من نوعه خلال أسبوع. وقالت مصادر محلية إنّ إسرائيل استهدفت بستة صواريخ مركز
سيريا مونيتور كشفت صور الأقمار الأقمار الصناعية عن المواقع المستهدفة في الغارات الإسرائيلية على جرود يبرود ريف دمشق، والتي ترافقت مع انفجارات سمعت في المنطقة. ونشر ناشطون سوريون صورا من الأقمار الصناعية تظهر تدمير بعض
سيريا مونيتور أفادت مصادر محلية أن قصفاً إسرائيلياً استهداف محيط منطقتي يبرود والنبك بريف دمشق قبل قليل. القصف طال مستودعات ذخائر وأسلحة تابعة لميليشيا حزب الله اللبناني وأُخرى تابعة للنظام. ولا تزال حتى الآن، تُسمع
