حذّر الممثل الأممي السامي لتحالف الحضارات، ميغيل أنخيل موراتينوس، الأربعاء 28 أكتوبر/تشرين الأول 2020، من مغبة "إهانة الأديان والرموز الدينية المقدسة"، مؤكداً أن "حرية التعبير ينبغي أن تحترم بالكامل المعتقدات الدينية لجميع الأديان". جاء ذلك
توالت ردود الفعل على خطاب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي شدد فيه على تمسك بلاده بالرسوم الكاريكاتيرية المسيئة لشخص النبي محمد، وتلتها حملات تدعو إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي. وفي 21 من
اتسع نطاق الدعوات إلى مقاطعة البضائع الفرنسية في العديد من الدول العربية والإسلامية، وذلك ردا على إصرار السلطات الفرنسية على التشبث بنشر الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وتعليقا على هذه الدعوات، قال
قالت ولاية “شانلي أورفا” التركية في بيان لها ،إنه تم اعتقال الشخص الذي رفع علم تنظيم الدولة في رأس العين بريف الحسكة ،خلال مظاهرة خرجت احتجاجا على الإساءة للنبي محمد . ونقلت شبكة “سي إن
تواصلت مظاهر الاحتجاج في أنحاء العالم العربي والإسلامي؛ تنديدا بإساءة فرنسا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وخرج محتجون، الأحد، في دول تونس وتركيا واليمن وسوريا؛ للتنديد بإعادة نشر فرنسا رسوما مسيئة للنبي محمد، وتصريحات
كتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد 25 أكتوبر/تشرين الأول تغريدة باللغة العربية يبدو أنها لم تهدئ غضب المسلمين من تصريحاته السابقة بل إن التعليقات عليها كانت ناقدة له، ومما كتبه ماكرون: "لا شيء يجعلنا نتراجع،
بدأت مناطق المعارضة شمال غرب سوريا حملة لمقاطعة البضائع والمنتجات الفرنسية، وذلك استنكارا للإساءات الفرنسية تجاه الدين الإسلامي والرسول الكريم. وأعلن معبر باب الهوى الرسمي بين مناطق المعارضة وتركيا، في بيان عبر معرفاته الرسمية، اليوم
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحاجة لاختبار قدراته العقلية، عقب تصريحاته العنصرية الأخيرة حول الإسلام. وأضاف أردوغان في خطاب متلفز “ما الذي يمكن للمرء قوله بشأن رئيس دولة
ترجمة: سيريا مونيتور أفادت وسائل إعلام فرنسية أن قاتل المعلم صموئيل باتي، الذي قطع رأسه خارج مدرسته الأسبوع الماضي بعد عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد على صفه، كان على اتصال بمقاتل إسلامي في سوريا. وقد
أعلنت الشرطة الفرنسية، عن تعرض امرأتين مسلمتين للطعن تحت برج إيفل في العاصمة باريس، وذلك بعد أيام قليلة من حادثة قتل مدرس التاريخ الفرنسي، الذي عرض رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد. وأشارت الشرطة الفرنسية إلى
