سيريا مونيتور.. وصل وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، إلى العاصمة السورية دمشق، الجمعة، في زيارة تُعد الأولى من نوعها منذ سقوط نظام بشار الأسد. وتأتي الزيارة بعد محطة سابقة له في لبنان. استقبل
أعلنت القيادة العامة في سوريا عن عقد اجتماع بين فصائل المعارضة وقائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، والاتفاق على قرار دمج شامل. وذكرت القيادة، عبر معرفاتها الرسمية، أن الفصائل وقائد الإدارة اتفقوا على حل جميع
صرّح رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري بأن النظام السوري، بقيادة بشار الأسد، أضاع فرصة استثمار فترة الهدوء النسبي لبدء تصحيح علاقته مع الشعب السوري، موأكدا أن هذه المرحلة مثلت اختباراً حقيقياً لرغبة النظام في تحقيق
زعم مندوب النظام السوري لدى الأمم المتحدة، قصي الضحاك، أن الغارات الإسرائيلية المتكررة على سوريا "مهدت الطريق" لهجوم فصائل المعارضة السورية شمالي سوريا، مضيفاً أن الهجوم "لم يكن من الممكن تنفيذه دون ضوء أخضر وأمر
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، فيدانت باتل، إنه "لا ينبغي لأي دولة أن تستغل الأحداث في سوريا"، داعياً إلى وقف التصعيد وتنشيط العملية السياسية في سوريا. وفي تصريحات خلال مؤتمره الصحفي، قال باتل إن
وجه القيادي في إدارة العمليات العسكرية التابعة لفصائل المعارضة، عامر الشيخ، كلمة إلى الشعب السوري حملت تأكيدات باستمرار التقدم والسيطرة على مناطق النظام السوري، والالتزام بحماية المدنيين وتحقيق أهداف الثورة. وأكد الشيخ في كلمته أن
أكد رياض حجاب، رئيس الوزراء السوري السابق، في كلمة عبر تلفزيون سوريا، أن دعم نظام بشار الأسد المنهار لا يخدم مصلحة أي طرف، مشدداً على أهمية التعاون لإنقاذ سوريا من أزمتها الراهنة وتحقيق تطلعات الشعب
قال زعيم "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، مظلوم عبدي، إن جيش النظام السوري في شمال البلاد انهار وانسحب أمام هجمات فصائل المعارضة. وأضاف عبدي عبر حسابه على منصة "إكس"، اليوم الإثنين، أن الأحداث في شمال غربي
أعلنت قوات المعارضة السورية، ضمن "إدارة العمليات العسكرية"، عن بدء دخولها مدينة حلب، مؤكدة أنها تسعى لتأمين المدينة وحماية أهلها من النظام السوري. وأوضحت إدارة العمليات العسكرية أن وحداتها بدأت عملياتها الميدانية في المدينة، داعية
شهدت مناطق شمالي سوريا تحركات عسكرية لافتة لقوات النظام السوري في الأيام الأخيرة، حيث ظهرت أرتال عسكرية تتجه نحو محاور القتال مع فصائل المعارضة، ما أثار تساؤلات حول أهداف هذه التحركات. وفي ظل تضارب الأنباء،
