أقرّت روسيا بأنها أجلت جوّاً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، حسبما أعلنت موسكو اليوم الأحد. وذلك بعد أنباء عن سحبها معدات عسكرية وضباطاً من مناطق في سوريا. وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية
بدأت روسيا العمل على تفكيك معداتها العسكرية في سوريا، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" استناداً إلى صور أقمار صناعية حديثة. وأشار التقرير إلى أن المعدات التي يتم تفكيكها تشمل مروحيات وأنظمة دفاع جوي متطورة
منع مطار حميميم في مدينة اللاذقية على الساحل السوري، الذي يخضع لسيطرة روسيا، هبوط طائرة إيرانية تتبع لشركة "ماهان إير" بعد دخولها الأجواء السورية. ونقل موقع "صوت العاصمة" المحلي عن مصادر خاصة قولها إن الطائرة
تعرض مطار اللاذقية الدولي وقاعدة حميميم العسكرية الروسية فجر الخميس لهجوم إسرائيلي أدى لنشرب حريق وتدمير مستودع أسلحة وذخائر داخل المطار، وذلك بعد ساعات من وصول طائرة إيرانية. وأفادت مصادر أن غارات إسرائيلية استهدفت قاعدة
سيريا مونيتور أفاد "مركز المصالحة الروسي" في مطار حميميم بريف اللاذقية، بأنّ القوات الجويّة الروسيّة استهدفت قاعدتين لـ"مسلّحين" في ريف حمص، عقب مغادرتهم منطقة التنف في البادية السوريّة. وبحسب رئيس المركز التابع لوزارة الدفاع الروسيّة،
