تعرض مطار دمشق الدولي، مساء الأحد، لغارات إسرائيلية أخرجته عن الخدمة بعد ساعات من تشغيله، في حين سمعت أصوات انفجارات في العاصمة قيل أنها ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية التابعة للنظام للصواريخ. وانتشرت على وسائل التواصل
كشفت مصادر مقربة من النظام السوري، أن مطار حلب دخل بالخدمة يوم الإثنين، وأن إصلاح الأضرار بمطار دمشق ما زال مستمراً، ذلك بعد أيام من قصفهما من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي. وذكر موقع "أثر برس"
سيريا مونيتور أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية، بأن الهجمات التي استهدفت سوريا فجر أمس الأحد 22 تشرين الأول هي الأكثر شمولاً منذ بدء الحرب، وتأتي خوفا من وصول قوات وأسلحة من إيران والعراق إلى سوريا ولبنان.
سيريا مونيتور شنت الطائرات الإسرائيلية، فجر الأحد، غارات جوية متزامنة على مطاري دمشق وحلب الدوليين في سوريا، وذلك بعد أيام من عودتهما للخدمة بعد استهداف مماثل. أفاد مراسلنا بأن الجيش الإسرائيلي استهدف مطاري دمشق وحلب
أعلن النظام السوري، عودة مطار دمشق الدولي إلى العمل اعتباراً من ظهر اليوم الأربعاء، بعد القصف الإسرائيلي الذي أخرجه عن الخدمة قبل نحو أسبوع. ونقل التلفزيون التابع للنظام السوري في ساعة مبكرة من مطلع اليوم
ملخص الضربات الجوية الإسرائيلية على مطاري دمشق وحلب كانت تحذيراً لإيران بعدم التدخل في حرب غزة. المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية يؤكد أن الضربات لم تستهدف الوزير الإيراني، وإنما كانت تحذيراً للنظام السوري. الهجمات تهدف لتحذير
سيريا مونيتور ـ خاص صرح يونس خلف أمين سر اتحاد الصحفيين العامل في مناطق سيطرة النظام، عن حادثة وقعت على خطوط "السورية للطيران"، حيث اشتكى عشرات المسافرين من دمشق من فقدان أمتعتهم بعد وصولهم إلى
شنت طائرات غارات على محيط منطقة الضمير شرقي مدينة دوما بالغوطة الشرقية. حيث أنه في حدود الساعة الثانية والنصف صباح اليوم سُمع صوت 11 غارة على الأقل، ورؤية ألسنة لهب تندلع من مناطق شرقي مطار
