1. Home
  2. معبد الحسون

الوسم: معبد الحسون

ثقافة
 سحرية الرواية والقصة والقصيدة الرقية بين الوراثتين الجينية والبيئية (2)

 سحرية الرواية والقصة والقصيدة الرقية بين الوراثتين الجينية والبيئية (2)

أحمد خميس يقول الروائي والمفكر السوري معبد الحسون: إن القصة ابنة القرية، والرواية ابنة المدينة مستشهداً بتشيخوف الذي كتب الأولى، وبديستوفيسكي الذي كتب الثانية، مؤيداً ذلك بالتفاصيل والتعقيدات التي تتخلل المدن، وهي التي تثري خيال

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل التاسع عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل التاسع عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل التاسع عشر من رواية: حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور   وسألت البرنس ذات مرة: ــ ما هذا الكتاب الذي تتأبطُهُ؟ ــ هذا قصة من أساطير الأولين يا محمود. ــ إقرأ

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثامن عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثامن عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثامن عشر من رواية (حـيـنَ نُـشفِـخَ فـي الـصُّور)     ــ لنأمل.. ولكن لنكن واقعيين. ــ الأمل والواقعية خطان متوازيان، لا يلتقيان.. ــ الناس هنا لا يحترفون إلا التشكي

الأخبار
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل السادس عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل السادس عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل السادس عشر   من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور)   كنّا نَغُذُّ السيرَ مسرعين، أنا وأبي، كي نصلَ إلى منزل الرجل المحتضر قبل فوات الأوان. سألته: ــ أهو حقاً على

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الرابع عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الرابع عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الرابع عشر من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) كما يتهاوى جسدٌ آدمي في بركة مطمئنة الأمواه.. كذا فجأة اقتحم الشيخ "الحاج اسماعيل"، خادم التكية الشريفة منذ تأسيسها الأول، اقتحاماً

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثالث عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثالث عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثالث عشر من رواية : حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور                              تلك الأزمنة المندثرة، والأحياء التي فقدت

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثاني عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثاني عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثاني عشر من رواية (حين نفخ في الصور) بعضهم كان يدعوه شحاذ الحارة الدائم، تمييزاً له عن المتسولين الطارئين. فقد كان يحتلُّ هذه المحلة المحاذية للمعبر الماضي إلى جامع

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الحادي عشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الحادي عشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون         الفصل الحادي عشر من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) وسمعتهم ذات يوم يتحدثون عن بقعة نائية في الحي، قيل أن من وصلها واستطاع دخولها، لم يخالطْهُ

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل العاشر)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل العاشر)

سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل العاشر من رواية: حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور ولكثرة ما سمعت باسمه يتردد في منزلنا وفي الحي كله، رأيت الأستاذ "طلعت" المحامي في منامي، ذات ليلة.. وكان يتناول فنجان قهوته

ثقافة
حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثامن)

حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الثامن)

  سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثامن من رواية حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور استسلمَ القلبُ أخيراً للصلْب والصليب. وتآخت العينُ مع منظر الجلاد والسيف. ومع المَشاهد اليومية لممثلي الأمم، التي تنوي أن تفكر ذات