حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل السادس من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) أمسكُ المرآة اليدوية بكلتا يديّ، وأنا مضطجعٌ أتهيأ للنوم. يتلاعب بي وسنٌ ثقيل، حتى يطفو السهادُ على ما تبقى من جسدي المكدود
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل السادس من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) أمسكُ المرآة اليدوية بكلتا يديّ، وأنا مضطجعٌ أتهيأ للنوم. يتلاعب بي وسنٌ ثقيل، حتى يطفو السهادُ على ما تبقى من جسدي المكدود
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الخامس من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) ومرة سمعت "طنطل" الحرامي الشهير في مدينتنا، يحدث زميله ـ وهو لصٌ آخر معروف في المدينة: ــ هذا كله مُسلٍ. ألا تجدُ
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الرابع من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) : أترك لمخيلتي أن تتجول في الحكايات الشتائية، التي تُروى قريباً من المواقد. عن فضاءات البطريق، وأنا مستمتعٌ بحكايات جارتنا، العمة تيتة،
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثالث من رواية الكاتب معبد الحسون (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) كثرةَ ما ألصقُ وجهي على شباك بيتنا في ليالي الشتاء. أحملقُ في الشارع ليلاً. لا شيء سوى الظلام
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثاني أستيقظُ قبل شروق الشمس بقليل. أنظرُ ببصرٍ من حديدٍ إلى مئذنة الجامع القديمة. والتي لا يفصلُها عن بيتنا إلا الشارع الترابي الضيق. أشمُّ رائحة شجرة "العَقّابية" الضخمة،