أصدرت مديرية الجمارك العامة التابعة لوزارة التجارة التركية، قبل أيام، قراراً يقضي بمنع تصدير عدد من السلع والمنتجات خارج تركيا. القرار الذي حصل موقع تلفزيون سوريا على نسخة منه مكتوبٌ باللغتين التركية والعربية، وهو ما فسّره
قالت وزارة الدفاع التركية السبت: إن قواتها المنتشرة في منطقة "نبع السلام" شمالي سوريا جاهزة لأي حالة طوارئ. وأضافت الوزارة في تغريدة على حسابها الرسمي في تويتر "إن قوة الاستجابة السريعة لدينا والتي تعمل في منطقة
اعتدت مجموعة من “الشرطة المدنية” في مناطق سيطرة “الجيش الوطني” بريف الحسكة الشمالي، بالضرب والإهانة، على عدد من العمال في المجلس المحلي بمدينة رأس العين. وبحسب ما نشر صفحة “اتحاد شباب الحسكة” في فيسبوك، أقدمت
امتنع مئات من فلاحي منطقة "نبع السلام" شمالي سوريا عن زراعة أراضيهم، بسبب ارتفاع أسعار المحروقات التي يعتمدون عليها في ري محاصيلهم، وسط اتهامات لـ"جيش الشرقية" التابع لـ"الجيش الوطني السوري" باحتكار مادة المازوت وبيعها بأسعار
قتل وأصيب عدد من المدنيين بانفجار عبوة ناسفة كانت داخل سيارة في مدينة عفرين شمالي حلب الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) أوضح أن طفلة ورجلين قتلوا وأصيب 3 آخرون كحصيلة أولية من جراء الانفجار. و أن
أعلنت وزارة الدفاع التركية عن البدء بتوزيع الحبوب الموجودة في صوامع قرية شركراك، المحاذية للطريق الدولي "M4" (الحسكة – الرقة – حلب)، على أهالي المنطقة. وأوضحت الوزارة، في تغريدة على موقع "تويتر"، أن توزيع محتويات
سيريا مونيتور ـ الرقة وسعت ميليشيا قسد من عمليات حفرها للأنفاق شمال الرقة وعلى جبهات منطقة نبع السلام، وذلك تحسباً لأي هجوم قد يشنه الجيش الوطني المدعوم من تركيا، لاسيما بعد التصريحات التركية الأخيرة حول
حذرت "شبكة الإنذار المبكر" التابعة لـ"وحدة تنسيقية الدعم" استهلاك كميات كبيرة من مسحات إجراء اختبار فيروس كورونا بما فيها المخزون الاحتياطي منه وبشكل مفاجئ في الشمال السوري. وأوضحت الشبكة أن الزخم في استهلاك المسحات ناجم
جددت تركيا تهديدها لميليشيا "قسد" بالتدخل العسكري في شرق الفرات بأي لحظة، بعد ساعات من تهديد مماثل من قبل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان. وجاء التهديد الجديد عبر المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، الذي
