سيريا مونيتور قتل وجرح عدد من عناصر النظام، بقصف مدفعي من قبل فصائل المعارضة غربي حلب. وقال مراسل سيريا مونيتور في الشمال السوري، إن سرية المدفعية في غرفة عمليات "الفتح المبين"، استهدفت مواقع قوات النظام
سيريا مونيتور أعلنت فصائل المعارضة السورية عن مقتل خمسة عناصر من جنود قوات النظام السوري والميليشيات المساندة له، خلال الساعات الـ 24 الماضية، ضمن خطوط المواجهة مع قوات النظام في ريفي إدلب واللاذقية. وقال مصدر
سيريا مونيتور أعلنت فصائل المعارضة السورية ، مقتل ثلاثة عناصر من قوات النظام السوري والميليشيات المساندة له على جبهات ريفي إدلب الجنوبي والشرقي، خلال ال24 ساعة الماضية. وقال مصدر عسكري من المعارضة المسلحة لمراسل سيريا
سيريا مونيتور تكبدت قوات النظام خسائر في صفوف عناصرها، مساء اليوم الاثنين 30 تشرين الأول، بريف حلب الغربي جراء قصف صاروخي من قبل "هيئة تحرير الشام". وقال مراسل سيريا مونيتور، إن فوج المدفعية والصواريخ في
سيريا مونيتور قال رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي البحرة، إن استمرار استهداف وقصف المدنيين في مدينة إدلب، هو إمعان في نهج النظام بارتكاب جرائم الحرب، وإصرار على إبقاء شبح الموت والتدمير مخيماً فوق سماء سوريا.
سيريا مونيتور أعلنت "هيئة تحرير الشام" عن قتل العديد من عناصر قوات النظام، وتدمير مواقعهم مساء أمس، على جبهة "عين البيضا" شمال اللاذقية. وبحسب ما قالت حسابات رسمية تابعة للفصائل العسكرية في الهيئة، فإن لواء
سيريا مونيتور أعلنت غرفة عمليات "الفتح المبين" في بيان، إصابة مروحيتين في مطار النيرب العسكري شرق حلب، عقب استهدافه من قبل فصائل المعارضة، مساء اليوم الخميس 26 تشرين الأول. وبحسب البيان، تمكن مقاتلو "الفتح المبين"
سيريا مونيتور - صحافة كشفت وثيقة مخابراتية سرية أخيراً عن تخوف باريس من مهاجمة "جهاديين فرنسيين"، ينشطون في محافظة إدلب السورية، دورة الألعاب الأولمبية المقررة العام القادم 2024. وقالت صحيفة "لوموند" إن الوثيقة هي مذكرة
قام الطيران الروسي كثّف منذ صباح اليوم الثلاثاء غاراته على غربي مدينة إدلب شمال غربي سوريا. و أن الطيران الحربي الروسي نفذ منذ الصباح 19 غارة استهدف فيها نقاطاً في غربي مدينة إدلب، بينها مخيمات
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم تقريرها السنوي الثاني عشر عن الاختفاء القسري في سوريا، بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري 30/ آب من كل عام، وقالت فيه إنَّ ما لا يقل عن 112713 شخصاً،
