باب الأبواب قراءة في حيطان الدم
أحمد عواد إبراهيم (إلهي ما احببتك وحدي.. ولكن أحببتك وحدك) ابن عربي يوسف دعيس يحمل على كاهله اربعة عشر باباً ويروح في رحلة بين الذاكرة والمخيلة.. ذاكرة مدينة مكسورة عينها، ومخيلة قطاة نسيت أفراخها في
أحمد عواد إبراهيم (إلهي ما احببتك وحدي.. ولكن أحببتك وحدك) ابن عربي يوسف دعيس يحمل على كاهله اربعة عشر باباً ويروح في رحلة بين الذاكرة والمخيلة.. ذاكرة مدينة مكسورة عينها، ومخيلة قطاة نسيت أفراخها في
أحمد خميس تضاف رواية باب الأبواب إلى قائمة الروايات التي كرّست نفسها لتصوير وتوثيق ما حدث في سوريا بصفة عامة ومدينة الرقة بصفة خاصة، يمكنني القول بأنه توثيق أدبي وعربون أسىً واعتذار إلى شخصيّات حقيقيّة
أحمد خميس يقول الروائي والمفكر السوري معبد الحسون: إن القصة ابنة القرية، والرواية ابنة المدينة مستشهداً بتشيخوف الذي كتب الأولى، وبديستوفيسكي الذي كتب الثانية، مؤيداً ذلك بالتفاصيل والتعقيدات التي تتخلل المدن، وهي التي تثري خيال