زحفت قوات عسكرية باتجاه مدينة حمص وسط مشاركة مئات المهجرين من أبناء المدينة، وفق إدارة العمليات العسكرية. وأفادت مصادر خاصة بانسحاب قوات النظام من نقاط عسكرية في ريف حمص الشمالي نحو قرى الساحل السوري، بينما
أعلن النظام السوري في بيان متلفز انسحابه رسمياً من مدينة حماة وسيطرة فصائل المعارضة السورية عليها. وقال وزير الدفاع في حكومة النظام، علي محمود عباس، إنّ "هذا الانسحاب جاء كجزء من تكتيك عسكري يهدف إلى
قصفت طائرات حربية إسرائيلية مواقع عسكرية ومعابر حدودية بين سوريا ولبنان بريف حمص الغربي، استهدفت عملية نقل أسلحة ومعدات عسكرية كان عناصر "حزب الله" يعتزمون إدخالها إلى سوريا. وأفادت مصادر خاصة في لبنان أن الغارات
شهدت مدينة حماة تطورات تاريخية حيث سيطرت فصائل المعارضة السورية، وعلى رأسها "إدارة العمليات العسكرية"، على المدينة بالكامل بعد معارك عنيفة مع قوات النظام السوري. وعمّت مظاهر الفرح والاحتفال في مدينة حماة بعد سيطرة فصائل
