سامر الأحمد، محمد حسان SHARE Read in English لم يكن تمرد مجموعات فاغنر العسكرية على الحكومة الروسية ووزارة الدفاع وقادتها العسكريين مفاجئاً، خاصة في الفترة الأخيرة من الحرب الروسية الأوكرانية مع الظهور المستمر لزعيم تلك
زعم الجيش الروسي تنفيذ ضربات أسفرت عن تدمير قاعدة لفصائل المعارضة السورية في منطقة جبل الساطيح غربي محافظة حمص، مشيراً إلى أن العناصر الموجدين في القاعدة غادروا من منطقة التنف، التي توجد فيها قاعدة القوات
أفادت وكالة أنباء النظام السوري (سانا) بسقوط عدد من القتلى بغارات جوية شنتها طائرات إسرائيلية، ليلة الخميس - الجمعة، على نقاط بريف حلب. ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري، أنه "نحو الساعة 1.45 من بعد منتصف الليل شن العدو
قتل 9 أشخاص بينهم مدنيون وأصيب 13 آخرون بغارة قال إعلام النظام السوري إنها إسرائيلية، استهدفت منزلاً في شارع الحمرا وسط مدينة حمص، في غارة هي الأولى من نوعها التي ضربت المدينة. واستهدف القصف أيضاً
أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، الجمعة، بأن إسرائيل استخدمت مئات القنابل من طراز MK-84 ذات القوة التدميرية العالية في مناطق صنفتها "آمنة" للمدنيين بقطاع غزة، بعد حصول تل أبيب عليها من واشنطن. وقالت الصحيفة، استنادا إلى
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيد قصفه وغاراته الجوية وعملياته البرية في جميع أرجاء قطاع غزة، مدمّراً أكثر من 61 بالمئة من المنازل والوحدات السكنية في القطاع، منذ السابع من تشرين الأول حتى الساعات الأولى من
انتهت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، صباح اليوم الجمعة، وذلك بعد فشل تمديدها ليوم ثامن. وتجددت الاشتباكات بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في محور مدينة غزة وشمالي القطاع المحاصر، تزامناً مع قصف
تعرض مطار دمشق الدولي، مساء الأحد، لغارات إسرائيلية أخرجته عن الخدمة بعد ساعات من تشغيله، في حين سمعت أصوات انفجارات في العاصمة قيل أنها ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية التابعة للنظام للصواريخ. وانتشرت على وسائل التواصل
هدد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بأنّ بلاده سترد وبقوة على أي هجوم يستهدف القوات الإيرانية في سوريا. وادعى عبد اللهيان في حوار مع صحيفة "فايننشال تايمز"، عدم إصابة أحد من القوات الإيرانية
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ44، مع تواصل استهداف أماكن تجمع المدنيين، حيث قصف الاحتلال صباح الأحد 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، مخيمَي "النصيرات" و"البريج" وسط قطاع، ومدينة خان يونس جنوبي القطاع، ما تسبب
