افتتح رأس النظام في سوريا “بشار الأسد” المؤتمر الدولي المزعوم حول عودة اللاجئين السوريين، والمنعقد في قصر المؤتمرات بدمشق. بكلمة ألقاها عبر الفيديو أمام المشاركين في المؤتمر ، مدعياً أن قضية اللاجئين السوريين هي مجرد قضية
أعلنت القوات الروسية اختبار جميع الأسلحة والقوات الروسية خلال العمليات العسكرية في سوريا، وذلك في إطار دعم نظام أسد الذي أدى لمقتل عشرات آلاف السوريين بالترسانة الروسية. وقال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في تصريحات
وثق الإعلام التركي عملية تهريب النفط بكميات كبيرة من مناطق سيطرة ميليشيا "قسد" شرق الفرات، إلى مناطق نظام أسد بحماية المدرعات الروسية، في مسعى للالتفاف على العقوبات الأمريكية المفروضة على أسد وحلفائه. ويظهر التسجيل الذي
شن النظام حملة اعتقالات مساء أمس الخميس عدداً من التجار في مدينة "معدان" شرقي الرقة، بتهمة "الإخلال بالاقتصاد وترويج العملة الأجنبية". وأفادت مصادر أنَّ "فرع أمن الدولة التابع للنظام، داهم منازل 4 تجار من أصحاب
أكد التحالف الدولي في بيان له استمرار دعم قوات سوريا الديمقراطية ومواصلة بناء جسور الترابط مع “الشركاء” في شمال شرق سورية بحسب وصفهم. وجدد التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش ، على مساعيه في استمرار دعم
بدأ الجيش التركي بإنشاء قاعدة عسكرية جديدة في محافظة الرقة، كما سيرت القوات التركية دورية عسكرية مع القوات الروسية في محيط مدينة الدرباسية قرب الحدود التركية شمال الحسكة. وقالت مصادر إخبارية محلية إن الجيش التركي
سيريا مونتيور ـ متابعات ذكرت مصادر كردية، أن إيران تخطط لإحداث إنقلاب على التواجد الروسي في أماكن تواجدها في شمالي شرق سوريا، وذلك من خلال التعاون مع قوات كردية مصنفة على لائحة الإرهاب. وكشف موقع “باسنيور”
https://www.youtube.com/watch?v=xk0ZPWgwzOw
تعرضت مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي، صباح اليوم الأربعاء، لقصف بقذائف المدفعية من قبل ميليشيا أسد الطائفية، ما أدى إلى سقوط 3 قتلى من المدنيين بينهم طفلة. وأفاد مراسل أورينت بأن القصف على المدينة تسبب
بدأت القوات التركية بإخلاء نقطة المراقبة العسكرية في قرية شير مغار التابعة لجبل شحشبو شمال غربي حماة. ورصد مراسل عنب بلدي اليوم، الثلاثاء 3 من تشرين الثاني، خروج عشر شاحنات محملة بمواد لوجستية من النقطة.
