جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تهديده بشن عملية عسكرية في شرق الفرات ضد ميليشيا "قسد" في حال لم تنسحب من الحدود التركية- السورية. وقال أردوغان خلال اجتماع الكتلة النيابية لحزب "العدالة والتنمية" في مقر
طلبت ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" ذوي معتقل من قرية الجرنية غرب الرقة، احتجزته منذ فترة بدفع مبلغ 20 ألف أمريكي مقابل إطلاق سراحه . وقال مراسل شبكة الخابور في الرقة، إن ميليشيا
سيريا مونيتور ـ الرقة وسعت ميليشيا قسد من عمليات حفرها للأنفاق شمال الرقة وعلى جبهات منطقة نبع السلام، وذلك تحسباً لأي هجوم قد يشنه الجيش الوطني المدعوم من تركيا، لاسيما بعد التصريحات التركية الأخيرة حول
يواصل الجيشان التركي والوطني السوري، منذ خمسة أيام مضت، قصف مواقع لـ "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في ريف الرقة، وسط حديث عن استعداد تركيا لشن عملية عسكرية في المنطقة. وذكرت مصادر محلية، استخدام الجيش التركي
وثقت منظمتان حقوقيتان سوريتان اعتقال “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) عشرات الأشخاص تعسفيًا في محافظة دير الزور خلال الحملة التي أعلنتها لملاحقة خلايا تنظيم داعش في المحافظة. ووثق تقرير مشترك أصدرته منظمتا “سوريون من أجل الحقيقة والعدالة”
