أكد فريق "منسقو استجابة سوريا" أن التقارير الأممية الصادرة مؤخراً تُظهر وجود "أرقام كارثية وغير مسبوقة" وصلت إليها الاحتياجات الإنسانية في سوريا خلال العام الماضي. وأوضح الفريق، في بيان له، أن أعداد المحتاجين للمساعدات الإنسانية ارتفعت إلى
طرح تقرير "المركز السوري للتطوير القانوني" أربعة أسس قانونية لاستمرار المساعدات الأممية إلى سوريا، وهي: الأساس الأول أشار إلى أن المساعدات العابرة للحدود قانونية بموجب أحكام المعاهدات التي تحكم الصراع السوري، ضمن القانون الدولي العرفي، الذي
كشف تقرير قانوني أعده "البرنامج السوري للتطوير القانوني" أن حصة كبيرة من أموال المانحين والمساعدات الإنسانية المخصصة للشعب السوري تذهب إلى شركات مملوكة لأفراد يعتبرون من منتهكي حقوق الإنسان في سوريا. ودقق التقرير في خلفيات أكبر 100 مورد
في شهادات جديدة حول ما يجري في مسالخ بشرية تحمل مسمى (سجون)، كشف معتقلون سابقون في حديث لأورينت نت عن شخصية أحد جلّادي نظام أسد في سجن صيدنايا، مشيرين إلى أن الأخير الذي كان يحمل
توقعت الأمم المتحدة اليوم السبت ان يرتفع حصيلة قتلى الزلزال في تركيا وسوريا إلى أكثر من 40 ألفًا. هذا وأحصت تركيا نحو 23 ألف قتيلاً وأكثر من 80 ألفًا من الجرحى، ما يرفع إجمالي عدد القتلى في
تحدث دبلوماسي أمريكي عن محاولة قام بها رئيسه السابق باراك أوباما، لإحياء عملية السلام بين سوريا وإسرائيل. وكشف السفير والمبعوث الأمريكي السابق فردريك سي هوف في كتاب له، عن ردود فعل تميل للتطبيع بين رئيس
أطلقت هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) التركية حملة لجمع تبرعات لصالح النازحين الذي يعيشون في ظروف صعبة في ظل الثلوج والأمطار في المخيمات شمالي سوريا. ولفتت الهيئة في بيان لها إلى أن تضرر مخيمات في مناطق
تقرير معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: اعتبر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى أن السبب وراء انتشار مرض الكوليرا في سوريا ليس طبي وإنما بسبب انهيار النظام السوري ومؤسساته، وغياب الخدمات التي تقدمها تلك المؤسسات. وأوضح
اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية عشرات الشبّان في مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، بهدف سوقهم للتجنيد الإجباري. شنّت "قسد" حملة دهم طالت عشرات المنازل في مدينة الشدادي جنوبي الحسكة، اعتقلت على إثرها نحو 30 شاباً واقتادتهم إلى معسكراتها
أخذ نبأ إعادة فتح مطار الجرّاح بريف حلب الشرقي من قبل القوتين السورية والروسية، صداه في الأوساط السياسية العربية والغربية والعبرية، وذلك نتيجة عاملين اثنين، الأول: الموقع الاستراتيجي الذي يحتلّه المطار الذي يطل على الحدود
