أصيب 9 إسرائيليين بينهم جندي واحد على الأقل، بجروح الجمعة، بإطلاق نار على حافلة قرب مستوطنة "أرئيل" شمال الضفة الغربية المحتلة، فيما أعلن الجيش استشهاد منفذ العملية. وقالت القناة 12 الإسرائيلية؛ إن مسلحا فلسطينيا وصل
زعم الجيش الإسرائيلي، أنه هاجم مجمعا تابعا لحركة حماس في إطار توسيع النشاط في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال مدينة غزة، وذلك من قبل قوات جهاز الأمن العام "الشاباك" وعناصر في لواء جفعاتي ولواء المدرعات.
قتل 12 فلسطينيا وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، بغارات إسرائيلية استهدفت منازل المدنيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة تركزت على مدينة غزة شمالي القطاع ومخيم النصيرات في المحافظة الوسطى، وسط استمرار الحرب منذ 420 يوماً.
أصدر رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، "إعلاناً دستورياً" يحدد آلية تولي منصب الرئاسة في حال شغور المنصب، حيث تنتقل المهام مؤقتاً إلى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني لحين إجراء انتخابات رئاسية. ونص الإعلان على أن
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن تعرض مستوطنات شمال فلسطين، لدمار كبير وغير مسبوق، قد يدفع المستوطنين إلى عدم العودة مجددا، حتى في حال إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار مع حزب الله في لبنان. ولفتت في
يلقي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين، نتانياهو مساء الثلاثاء، كلمة بعد اجتماع الحكومة الأمنية حول وقف إطلاق النار مع لبنان. وبدأ المجلس الوزاري السياسي الأمني المصغر الإسرائيلي (الكابينت)، مساء الثلاثاء، اجتماعا خاصا للتصديق على اتفاق بين
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا صورته اسرائيل خلال إخلاء أحد جنوده، بعد بتر رجله، جراء استهداف دبابته من قبل المقاومة الفلسطينية في جباليا شمال قطاع غزة. وتظهر اللقطات، عناصر اسرائيليين، يخرجون جنديا، وهو أحد
قالت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل ارتكبت 7160 مجزرة بحق العائلات الفلسطينية في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023 وحتى مطلع تشرين الثاني. وأضافت المصادر أن إسرائيل "مسحت بالكامل نحو
يستعد دونالد ترمب لتولي منصبه في 20 كانون الثاني 2025 في الولايات المتحدة، وكان قد تعهد خلال حملته الانتخابية بإنهاء "الحروب"، لكنه لم يقدم خارطة طريق واضحة لتحقيق ذلك. وتشير أنقرة إلى وجود تناقض في
بين أمواج البحر الهائجة ومياه الأمطار الغزيرة التي تساقطت على قطاع غزة، تتجدد مأساة النازحين الذين هربوا من نيران الحرب ليجدوا أنفسهم محاصرين بأزمات أخرى لا تنتهي، ترافقت مع تحذيرات أممية من تبعاتها. فالليلة الماضية،
